تأسست الجمعية الجزائرية للموارد البشرية، ALGRH، في عام 1991، بمبادرة من قسم ادارة تنمية الموارد البشرية حريصة على توحيد جهودها، واستغلال تجاربها وخبراتها، لتطوير وظيفتها وتثبيتها بشكل دائم في قلب الاهتمامات الإدارية. أهم المهام التي تسعى اليها في نظامها الأساسي:

بدء وتنظيم ودعم جميع الأنشطة والإجراءات والتدابير والدراسات التي تهدف في نهاية المطاف إلى تعزيز الموارد البشرية من أجل تكييفها مع الاحتياجات الحالية والمتوقعة للاقتصاد وللمجتمع هذا البحث الذي ينحصر في حدود إدارة الأفراد والمؤسسات، يهتم بما يلي:

تعزيز وظائف التدريب والإدارة للموارد البشرية من خلال تحسين الأفراد وأنظمة الإدارة إنشاء مساحات لتبادل الخبرات وتقاسمها والبدء في جميع الأنشطة التي تهدف إلى نشر المعرفة تنظيم وتشجيع أي دراسة واستقصاء تتعلق بإدارة شؤون الموظفين وتقديم وسائل الإعلام لنشر نتائجها رعاية البحث والعمل الجامعي وتزويده بالوثائق والمشورة. التدخل كقوة اقتراح بشأن المشاكل الاجتماعية والاقتصادية قيد المناقشة المشاركة في تعزيز الحوار الاجتماعي الهادئ والبناء تعزيز التكامل المغاربي والإفريقي والمتوسطي والمشاركة في أعمال الرابطة العالمية للموارد البشرية.

احتفلت الجمعية السنة الماضية 2021، بمرور ثلاثين عامًا على تأسيسها وتضمن الاحتفال أحداث بارزة: أيام الموارد البشرية الأفريقية، مؤتمرات، جامعات صيفية، ندوات، مناقشات، أيام دراسية، الخبرة، دراسات استقصائية، منشورات، ومقاهي الموارد البشرية، وما إلى ذلك. كما عرفت الجمعية فترات أقل إنتاجا بسبب جائحة كورونا يشرف على تسيرها مكتب مؤلف من عشرة أعضاء، والجمعية عضو في ثلاث منظمات دولية متخصصة: الاتحاد المتوسطي للموارد البشرية، FMRH، لرابطة الأفريقية للمدربين ومديري شؤون الموظفين(AFDIP) التي تتولى الجمعية الجزائرية للموارد البشرية ALGRH منصب نائب الرئيس، والتي تضم العديد من جمعيات الموارد البشرية من دول غرب إفريقيا الناطقة بالفرنسية. اتحاد الموارد البشرية الأفريقي، CARH الاتحاد العالمي لجمعيات إدارة الأفراد WFPMA جمعية الموارد البشرية العالمية.

بدأت الشراكة بين الجمعية الجزائرية للموارد البشرية ومؤسسة كونراد أد يناور في عام 2015 وتركز بشكل أساسي على تعزيز الحوار الاجتماعي الهادئ والبناء، وتعزيز اقتصاد السوق الاجتماعي، وتعزيز التكامل المغاربي والإفريقي والمتوسطي ومناقشة وتحليل القضايا الاجتماعية –الاقتصادية واقتراح الحلول

تأسست جمعية حماية وتعزيز البيئة لولاية تلمسان من الرغبة العميقة للعديد من المواطنين في معارضة التدمير العشوائي لما يشكل جوهرة تلمسان. ولدت الجمعية أيضًا من الرغبة في فعل الكثير، على الرغم من الطبيعة المحدودة للوسائل المتاحة لها، للتحدث علنًا ضد سياسة التحضر غير المنضبط الواضحة اثارها الضارة والغنية عن التعريف للأسف.

ثم تم إنشاء هيئة مكونة من رجال من خلفيات مختلفة. في نهاية اللقاءات التي عقدت خلال شهر رمضان 1977، تم تشكيل أول جمعية للدفاع عن البيئة.

الحكم الخاص المتعلق بالبيئة في الدستور الذي ينص على أنها من اختصاص جميع المواطنين، كان بمثابة المرساة القانونية للانطلاقة الرسمية للجمعية في 17 سبتمبر 1979.

تتمثل مهمة الجمعية في نشر الوعي والتعميم والتنسيق بين مختلف الخدمات المتعلقة بالبيئة وضمان وجود حزام انتقال بين السلطات العامة والمجتمع المدني.

كما تنظم الجمعية حملات توعية وإعادة تشجير ويوم بدون سيارات بالإضافة إلى جلسات نقاش مفتوحة للجمهور. أهداف الجمعية هي : الحفاظ على التنوع البيولوجي مكافحة تغير المناخ صون التراث المادي وغير المادي محاربة التصحر حماية الحيوانات والنباتات

بدأ التعاون بين جمعية حماية وتعزيز البيئة لولاية تلمسان ومؤسسة كونراد أديناور في عام 2010 ويركز على تعزيز حماية البيئة، وزيادة الوعي بمكافحة تغير المناخ، ولكن قبل كل شيء تدريب وتعزيز قدرات المديرين التنفيذيين للجمعيات والمجتمع المدني بشكل عام من خلال الدورة التدريبية التي يقدمها هذان الاخيران

تم إنشاء مركز المعلومات والتوثيق البيئي في عام 2005، بفضل مشروع NGO1 التابع للاتحاد الأوروبي، والذي استفادت منه جمعية حماية وتعزيز البيئة لولاية تلمسان ASPEWIT تمت الموافقة على المركز لاحقًا من قبل المفوضية الأوروبية في الجزائر في إطار برنامج دعم جمعيات التنمية الجزائرية

أهدافه: جمع المعلومات المتعلقة بالبيئة من الإدارات المعنية. تعزيز قدرات المديرين التنفيذيين للجمعيات والمجتمع المدني بشكل عام وكذلك المسؤولين المحليين المنتخبين، من خلال التدريب الذي يقدمه المركز. نشر النشرات الإخبارية الخاصة بالأخبار البيئية المحلية والوطنية والدولية إقامة مشاريع التنمية المستدامة

تمامًا مثل جمعية حماية وتعزيز البيئة لولاية تلمسان، فإن التعاون بين مركز التوثيق والمعلومات البيئية ومؤسسة كونراد أديناور، الذي بدأ في عام 2010، يتمحور أيضًا حول تعزيز حماية البيئة، والوعي بمكافحة تغير المناخ، ولكن قبل كل شيء التدريب تطوير القدرات لمديري الجمعيات التنفيذيين والمجتمع المدني بشكل عام من خلال الدورة التدريبية التي يقدمها الشريكان.

هي التجربة الأولى من نوعها في المنطقة التي تم إجراؤها في الجزائر، وهي انشاء جمعية نسوية تضم صحفيات من الصحافة المكتوبة والقطاع السمعي البصري للمنطقة الشرقية من البلاد تم إطلاق الحدث في اليوم الأخير من عام 2013، وكانت الصحفيات قد ابتكرن الحدث من خلال الإعلان عن ولادة جمعية ناحية قسنطينة والمسمات ايضا "صدى الإعلاميات"

تطمح الجمعية أن تكون جزءًا من إطار تنظيمي لتعزيز صورة الصحفيات وتعزيز دورها في الصحافة والعمل من أجل حضور كبير للمرأة في مختلف القطاعات الإعلامية.

وقد شرعت منذ ذلك الحين في برنامجها بصرامة كبيرة لأن أعضائها يهدفون إلى جلب المزيد للمهنة ويشكلون مصدرًا أساسيًا للاقتراحات لا غنى عليه. بفضل خطة عملها المتمثلة في للتدريب، التطوير، ايصال المعلومة وتبادل الخبرات. برنامج طموح وغني الذي تحقق بفضل شراكة رئيسية ونوعية مع مؤسسة كونراد اديناور

تم إنشاء جمعية أغورا للتكوين ودعم المبادرات الشبابية في ماي 2014 في بجاية من قبل أكاديميين وفاعلين جمعويين يتشاركون نفس الرغبة في تعزيز التنمية المستدامة والموحدة في ولاية بجاية. تأمل الجمعية الى خلق مساحات للتبادل والمناقشة للشباب ليتمكنوا من المشاركة بشكل أكبر في تعزيز المواطنة والديمقراطية والدفاع عنها في الجزائر. كما تهدف إلى تشجيع مشاركة الشباب والنساء في تطوير السياسات العامة، لا سيما على المستوى المحلي والإقليمي.

أهداف الجمعية دعم وتدريب الشباب والجمعيات المحلية التي تعمل على تحسين أوضاع الشباب تحسين العمل النقابي وإثرائه من خلال تبادل الخبرات والممارسات الجيدة إقامة شراكة مع الجهات الفاعلةأهداف الجمعية دعم وتدريب الشباب والجمعيات المحلية التي تعمل على تحسين أوضاع الشباب تحسين العمل النقابي وإثرائه من خلال تبادل الخبرات والممارسات الجيدة إقامة شراكة مع الجهات الفاعلة المحلية والوطنية والدولية وتطوير الشبكات النقابية. تشجيع الأنشطة التنموية الهادفة إلى تعزيز التنوع الثقافي في بجاية تعزيز المشاركة الفعالة للمرأة في العمل النقابي على المستوى المحلي والإقليمي والوطني تنمية التبادل الثقافي

الجمعية على دراية بالتغييرات التي تشهدها الحركة النقابية اليوم في الجزائر، لذلك تهدف إلى إشراك الشباب في هذه الديناميكية الجديدة، لا سيما في أنشطة التنمية المحلية. شاركت الجمعية في العديد من الأنشطة المحلية والوطنية والدولية في عام 2015، بما في ذلك المنصة الإلكترونية "Iradadz.org" مشروع "سفراء بجاية" التدريبي تأسيس مجلس الشباب APW Jeunesse بالتعاون مع التجمع الشعبي لولاية بجاية. المشاركة في المنتدى الاجتماعي العالمي بتونس بوفد من حوالي أربعين شاباً يمثلون 18 جمعية مستقلة بولاية بجاية. تنظيم جامعة صيفية جمعت قرابة 150 شابا يمثلون 55 جمعية من ولايات وهران وقسنطينة وتيزي وزو وعنابة والجزائر وبومرداس وبجاية، فضلا عن جزائريين تأسسوا في بلجيكا والمنخفضة

إضافة إلى ذلك، تشارك الجمعية في العديد من الديناميكيات الدولية التي تهتم بقضايا الشباب وحقوق الإنسان. شاركت في: -المنتدى العالمي للديمقراطية في ستراسبورغ عامي 2012 و2013و- المنتدى الاجتماعي العالمي في تونس في 2013 و2015، المنتدى الاجتماعي المغاربي في تونس في 2012 و2014، -منتدى الاتحاد الأوروبي والمنظمات غير الحكومية للمجتمع المدني في بروكسل في 2015 - مؤتمر الشباب الدولي الحادي عشر للمناخ COY11في باريس عام 2015 -المنتدى الإعلامي العالمي GMF Bonn 2، Safirlab -برنامج "التسريع" للابتكار الاجتماعي 2016

تعمل جمعية أغورا للتكوين ودعم المبادرات الشبابية ومؤسسة كونراد أديناور منذ عام 2015 في تعاون وثيق على تكوين ودعم الشباب فيما يخص المواضيع المتعلقة بالمجتمع والديمقراطية، على تعزيز مهاراتهم وقيادتهم الجماعية والفردية، وعلى تحقيق اهدافهم الجمعوية والمهنية والاجتماعية والأهداف السياسية. يعمل كلا الطرفين أيضًا على تعزيز المشاركة الفعالة للمرأة في حياة المجتمع الاقتصادي والسياسي وخلق قوة اقتراح لفائدة حقوقهن ومعتقداتهن.

تم إنشاء المؤسسة من أجل المساواة في عام 2015. وقد دمجت مركز المعلومات والتوثيق بشأن حقوق الأطفال والنساء مركز الإعلام والتوثيق حول حقوق الطفل والمرأة (CIDDEF)، الذي تم إنشاؤه في عام 2002 بمبادرة من السيدة آيت زاي نادية

أهدافها تحسين أوضاع الأطفال والنساء. النهوض الذهنيات الجزائرية في قضايا المرأة والطفل. مكافحة التمييز الدعوة لتغيير القوانين لتمييزية تقديم المساعدة النفسية والقانونية للنساء والأطفال المنكوبين. إجراء الدراسات والبحوث في مجال حقوق الطفل والمرأة. يحتوي المركز على أكثر من 6000 عمل يتناول حقوق الطفل والمرأة متاح للباحثين والطلاب. تعزيز حقوق الطفل من خلال المناصرة الموجهة للمؤسسات العامة الإعلام والترويج لحقوق الطفل والمرأة من خلال إنتاج أدلة ونشر مجلة ربع سنوية وتنظيم أيام إعلامية وحملات توعية

منذ عام 2017، جمعت مؤسسة المساواة ومؤسسة كونراد أديناور جهودهما لتعزيز أفضل ممارسة لمواطنة المرأة والتحرير الفعال للمرأة، لزيادة الوعي بإدماج البعد الجندري في مشاريع السياسة العامة وتعزيز مشاركة المواطنات في عمليات التحول الديمقراطي.

مخبر الدين والمجتمع تابع المديرية العامة للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي. مقره جامعة الجزائر -2 –تأسست عام 2011 وتمت الموافقة عليه في أبريل 2012. أول مدير له هو الأستاذ عروس الزبير.

المخبر مخصص للبحث الاجتماعي في علاقته بالظاهرة الدينية والثقافية. ويتألف من سبعة فرق بحثية.

المواضيع التي يهتم بها المختبر هي تلك التي تصب في الدين أو الظاهرة الدينية في علاقتها بالمجتمع، الظاهرة الدينية في علاقتها بالفرد، الظاهرة الدينية عبر التاريخ في المجتمع الجزائري. كما يهتم بالظاهرة ا لدينية والثقافية في علاقاتها مع المرأة وسيكولوجية الفرد ودراسات النوع الاجتماعي.

تتم دراسة هذه المواضيع المختلفة من قبل فرق تابعة لمختبر الدين والمجتمع، والتي تضم اليوم سبعة فرق بحثية.

ينشر المختبر بالشراكة مع مؤسسة كونراد أديناور مجلة دولية نصف سنوية مدرجة بعنوان -أسئلة ورؤى تضم المجلة دراسات اجتماعية ودينية وثقافية. تجمع مقالات باللغتين العربية والفرنسية من باحثين وعلماء اجتماع وفلاسفة دوليين وغيرهم من مختلف المجالات والتخصصات. تتناول أسئلة ورؤى، وجهات نظر وتحديات المجتمع.

ينظم المخبر أنشطة أكاديمية دورية لأنه متيقنا بأن البحث ضروري لفهم المجتمع، ولإدراك دقة وتعقيد النظام الاجتماعي ولإحراز تقدم في جميع أشكاله. لهذا السبب، فهو مقتنع أيضًا بضرورة تقديم العمل الأكاديمي إلى المجتمع.

يتطلع المختبر دائمًا إلى بناء علاقات مع المجتمع المدني وكذلك المنظمات الأكاديمية الأخرى.

يعد مركز الأبحاث في الاقتصاد التطبيقي من أجل التنمية مؤسسة علمية وتكنولوجية عامة (EPST) منذ عام 2003.

أنشئ في 1985 مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي من أجل التنمية، الذي تم وضعه تحت إشراف وزارة التعليم العالي والبحث العلمي. ومنذ انشائه، ركزت أنشطته البحثية بشكل أساسي على اقتصاديات التنمية، والاقتصاديات الاجتماعية والعمل، واقتصاديات التعليم، واقتصاديات الموارد الطبيعية والبيئة، والأعمال الاقتصادية وتنظيمها، والاقتصاد الزراعي والريفي، والاقتصاد الدولي والتجارة الخارجية… إلخ. لطالما كانت كل هذه الاهتمامات البحثية موضوعات استثمر فيها باحثوا المركز من خلال مشاريع البحث ودراسات الخبراء.

يقوم المركز بتصميم وتنفيذ مشاريع بحثية مع شركاء اجتماعيين واقتصاديين ومؤسسات علمية وطنية ودولية. يصمم ويجري مسوحات على عينات من السكان والمؤسسات والمهنيين في الاقتصاد، لجمع البيانات والمعلومات الإحصائية عن جميع الظواهر الاقتصادية والاجتماعية والاقتصادية. تسمح اتفاقيات الشراكة أيضًا باستخدام البيانات من استطلاعات الفريق أو العينات التي أجرتها المنظمات الوطنية والدولية الأخرى أو العامة أو الخاصة.

يقدم خدمات الدراسة والبحث نيابة عن المؤسسات العامة أو الخاصة، الوطنية أو الأجنبية، بالاعتماد على الخبرة الداخلية والخارجية. تستغل هذه الدراسات مواضيع وقضايا مختلفة تتعلق بالهياكل الاقتصادية والاجتماعية المختلفة.

ترتبط المهام الموكلة إلى مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي من أجل التنمية ارتباطًا مباشرًا بمجال اختصاصها وهو الاقتصاد والاقتصاد الاجتماعي للتنمية. إجراء البحوث النظرية والتطبيقية حول التنمية الاقتصادية. دراسة الظروف الاقتصادية والاجتماعية اللازمة لتعزيز التكامل بين القطاعات والإبداع التكنولوجي والإتقان والإدارة الفعالة على مستوى الاقتصاد الكلي والجزئي إجراء البحوث في اقتصاديات العمل والتعليم والتدريب والصحة والإسكان. دراسة نظم الإدارة النقدية والمالية على المستوى الوطني والدولي.

بالإضافة إلى هذه المهام المذكورة أعلاه، فإن المركز مدعو إلى القيام بما هو منصوص عليه في المادة 5 من المرسوم التنفيذي رقم 99-256 تاريخ 16 نوفمبر 1999، من بينها: ضمان رقابة علمية وتكنولوجية تتعلق بموضوعها. جمع ومعالجة المعلومات العلمية والتقنية والتأكد من تداولها ونشرها. المساهمة في تعزيز نتائج البحث العلمي من خلال ضمان نشرها واستغلالها واستخدامها على وجه الخصوص. ضمان التدريب المستمر وإعادة التدريب والتطوير لموظفي البحث. المساهمة في التدريب من خلال البحث. ضمان التنسيق والرقابة والتقييم للوحدات والمختبرات وفرق البحث. تنفيذ برامج البحث العلمي والتطوير التكنولوجي في مجال الاقتصاد المطبق على التنمية

إنجاز الجزائر هي فرع من إنجاز العرب، وهي منظمة تابعة لـ www.ja.org Junior Achievement WorldWide التي تدعم الشباب في 15 دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ببرامج لتعزيز ريادة الأعمال.

أنشأت إنجاز العرب شراكة مع القطاع الخاص من خلال إشراك أكثر من 200 من رجال الأعمال المؤثرين في مهمتنا لضمان حصول الطلاب الصغار على المهارات اللازمة لدخول عالم الشغل. تدعم إنجاز العرب أكثر من 200000 شاب كل عام في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

بدأت إنجاز الجزائر عملها في الجزائر في أكتوبر 2010 تحت رعاية نادي CAIRE -( دائرة العمل والتفكير حول الشركة ).

توحد إنجاز الجزائر ومؤسسة كونراد أديناور جهودها في إلهام وتقوية مهارات الشباب الجزائري من حيث ريادة الأعمال وفي إعداد هؤلاء الشباب لمواجهة التحديات التي تواجههم في بداية حياتهم المهنية ولتنمية المهارات اللينة اللازمة لبدء والحفاظ على سير الشركة على الطريق الصحيح.

منذ إنشائها في عام 1991 في منطقة سيدي الهواري بوهران، استثمرت الجمعية في التدريب المهني، خاصة للشباب الذين يعانون من أوضاع خاصة. في عام 2001، لتلبية الحاجة إلى العمالة الماهرة في قطاع البناء، وخاصة المباني القديمة، وبدعم من الجمعية الفرنسية نادي ماربين"Le Club Marpen" المتخصصة في إعادة تأهيل التراث التاريخي وتعزيزه، أنشأت جمعية الصحة سيدي الهواري SDH مشروع تكامل بهدف الحد من البطالة المتفشية بين الشباب بسيدي الهواري وتعزيز اندماجهم الاجتماعي والمهني.

حيث تم تكوين المئات من الشباب بالإضافة إلى التدريب المهني.تم تدريبهم على قيم المواطنة وإعدادهم لإدماجهم في الحياة العملية. في كل عام، تتلقى الجمعية طلبات جديدة من الشباب الراغبين في اكتساب المعرفة، وهي آلية حقيقية لدخول سوق العمل، وبالتالي مساعدة أسرهم، التي تعيش في ظروف غير مستقرة في كثير من الأحيان.

منذ عام 2010، انفتحت الجمعية بحزم على سوق العمل، من ناحية، من خلال التماس وإشراك الهياكل المسؤولة عن تشغيل الشباب في توظيف المتدربين، ومن ناحية أخرى، من خلال التنظيم، بناءا على طلب غرفة الحرف والمهن في وهران أو شركات البناء، دورات تدريبية للحرفيين. إن برنامج إعادة التأهيل الكبير الذي أطلقته السلطات العامة والذي استهدف 800 مبنى في ولاية وهران وقرار تصنيف منطقة سيدي الواري في وهران قد أتاح بالفعل فرصًا حقيقية للحرفيين ذوي المؤهلات المثبتة.

موقع الجمعية هو أيضا مقر الأنشطة الثقافية أو المدنية أو المصلحة العامة. يشارك مئات الشباب، بما في ذلك العديد من الطلاب من وهران والعديد من الولايات الأخرى (من خلال معسكرات العمل المنظمة في الصيف والربيع)، في هذه الأنشطة كمستفيدين ولكن أيضًا كمنظمين.

الهدف الرئيسي للجمعية هو تحسين فرص العمل للشباب من خلال التدريب المهني والتربية المدنية بهدف اندماجهم الاجتماعي والاقتصادي.

جمعية الاستثمار والعطاء الانساني AIIDH هي جمعية مقرها في تلمسان، تأسست عام 2016 وتمت الموافقة عليها عام 2017. تعمل في المجال الاجتماعي التربوي.

هدفها الرئيسي هو تعزيز المواطنة النشطة. وتطمح إلى: المساهمة في رقي المجتمع والارتقاء بنوعية الحياة. المساهمة في تدريب وتعليم الأجيال الشابة. تمثيل قوة اقتراح ان تكون عامل يساهم في التطوير والتغيير تقديم الدعم التربوي والاجتماعي والمهني للمواطنين. التعبئة والتنظيم والتدريب والتدخل من أجل مواطنة أكثر فاعلية. التعاون مع الهيئات والمديرين الوطنيين لجعل الجمعية محورًا استراتيجيًا في تطوير الشركة

يتم تنفيذ برامجها التنموية وفقًا لقيم الجمعية، فهي توجه أعمالها على أساس يومي. تعتمد جمعية AIIDH على قيم التضامن والإنسانية والديمقراطية والشفافية. وتؤكد و تدعم احترام كرامة الإنسان وسلامته.

يمثل الشباب 90٪ من أعضاء الجمعية منهم 54٪ من النساء. لدى الجمعية أيضًا موظفين مؤقتين يشغلون مناصب إدارة المشروع. إن تحقيق أنشطة الجمعية ومشاريعها ببساطة لن يكون ممكناً بدون التزام هؤلاء المتحمسين العديدين.

تأسست الغرفة الجزائرية الألمانية للتجارة والصناعة عام 2005 وهي الممثل الرسمي للاقتصاد الألماني في الجزائر لتعزيز العلاقات الاقتصادية.

يتم وضعها تحت إشراف الوزارة الاتحادية للاقتصاد والطاقة وهي حلقة وصل بين الشركات الألمانية والأوروبية والجزائرية، فضلا عن التعاون الإنمائي. وتهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين الجزائر وألمانيا. بشبكة تضم أكثر من 400 شركة ألمانية وجزائرية، تعتبر الغرفة الجزائرية الألمانية للتجارة والصناعة، أهم رابط لعلاقات الأعمال الألمانية الجزائرية.

هناك تعاون وثيق بين الغرفة الجزائرية الألمانية للتجارة والصناعة AHKs وغرف التجارة والصناعة (IHKs) في ألمانيا.

يدعم كل من AHKs و IHKs الشركات الألمانية في جهودها لتطوير وتعزيز علاقاتهم الاقتصادية في الخارج.

اتحاد غرف التجارة والصناعة الألمانية (DIHK) هو مظلة منظمة IHKs. كما أنه مسؤول عن تنسيق شبكة AHK وصيانتها. يضمن التعاون الوثيق مع جمعيات الأعمال الألمانية أن تتمتع AHKs بشبكة ممتازة في مجال الأعمال. تجمع AHKs ثلاث وظائف رئيسية: -الممثلون الرسميون للاقتصاد الألماني -منظمة العضوية -عروض الخدمات للشركات.